نبذة:
هذا كتاب جمع فيه مصنفه بين كتابي الجامع الصغير وزوائده لجلال الدين السيوطي، ورتب ذلك على الأبواب الفقهية، وقد جمع فيه المصنف بين سنن الأفعال وسنن الأقوال، وأتبع المصنف كل حديث بمن أخرجه من كتب السنة، مستخدمًا في ذلك رموزًا للاختصار وعدم الإطالة، وقد اشتمل الكتاب على ما يقرب من سبعة وأربعين ألف حديث.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تخريج الحديث
المؤلف:
علاء الدين المتقي الهندي
|
|
نبذة:
هذا الكتاب سفر ضخم من كتب السنة التي قد حوت في طياتها كثيرًا من الأحاديث محذوفة الأسانيد، دبج عليها جامعها ديباجة تحوي تخريجها, وعزوها إلى مواطنها الأصلية, ولم يكتفِ بذلك فحسب؛ بل ذكر الحكم على الحديث من حيث القبول أو الرد، ويتكلم أحيانًا على علة الحديث، وقد رتب الكتاب ترتيبًا موضوعيًّا على الموضوعات والأبواب الفقهية، وقد اشتمل الكتاب على زوائد الإمام أحمد وأبي يعلى الموصلي وأبي بكر البزار ومعاجم الطبراني الثلاثة على الكتب الستة البخاري ومسلم وابن ماجه وأبي داود والنسائي والترمذي، وقد بلغ تعداد الأحاديث في الكتاب (18776) حديثًا.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تخريج الحديث
المؤلف:
الهيثمي
|
نبذة:
قصد المؤلف في هذا الكتاب إلى جمع مرويات الصحابة عن رسول الله (بحيث تكون مرويات كل صحابي على حدة، وهذه الطريقة تعرف عند المحدثين بطريقة التصنيف على المسانيد، أي مسانيد الصحابة رضي الله عنهم. ويلاحظ على منهج المؤلف في هذا الكتاب ما يلي:1 - أن هذا المسند ليس من تصنيف الطيالسي رحمه الله، بل هو عدة مجالس سمعها منه يونس ين حبيب الراوي عنه، وهذا هو المسند الذي سمعه الذهبي رحمه الله، كما في السير(982)، وعليه فالمسند جزء من حديث أبي داود وليس كل حديثه.
2 - حوى المسند روايات من رواية يونس بن حبيب عن غير الطيالسي، وهي قليلة.
3 - بدأ بذكر مسانيد العشرة المبشرين بالجنة رضي الله عنهم، ثم أتبعهم بذكر مسانيد بقية الأصحاب، وجعل لكل مسند ترجمة تحمل اسم الصحابي ونسبه، واسم من روى عنه في هذه الترجمة، ثم يسوق تحت هذه الترجمة ما وقع له من هذا الطريق، فإذا انتهى أورد طريقًا أخرى وهكذا، ويلاحظ كذلك أنه بدأ بذكر ما رواه الصحابة عن الصحابة، ثم يثني بذكر رواية التابعين.
4 - بدأ بذكر مسانيد الرجال وجعل مسانيد النساء في وسط مسانيد الرجال، وبدأ بمسند فاطمة بنت النبي ( ورضي الله عنها.
5 - بلغ عدد الأحاديث المسندة المخرجة بالكتاب(2882) حديثًا، والله أعلم.
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
أبو داود الطيالسي
|
نبذة:
هذا كتاب في الحديث اشتمل على الأحاديث التي استخرجها المصنف على صحيح مسلم، وذكر فيه أحاديث كثيرة مستقلة في أثناء الأبواب، لم يخرِّجها مسلم في الصحيح، وقد نبَّه المصنف على كثير منها، وفيها الصحيح والحسن والضعيف والموقوف، وقد قسَّم المؤلف كتابه إلى كتب فقهية، ثم قسم الكتاب الواحد إلى أبواب، وأورد في كل باب جملة من الأحاديث؛ كما هي عادة الأئمة، وقد بلغ عدد النصوص الواردة في الكتاب أكثر من سبعة آلاف نص مسند.
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
أبو عوانة الإسفراييني
|
نبذة:
أحد كتب المسانيد التي تورد الأحاديث حسب أسماء الرواة من الصحابة، بقطع النظر عن موضوع الحديث، وهو مسند احتوى على (7555) نصًّا مسندًا، قد ساقها المؤلف مرتبة على أسماء الصحابة، فيقول: «مسند فلان» ثم يسوق تحت هذه الترجمة كل الأحاديث التي رويت عن المترجم، وقد أتت الأحاديث تحت كل ترجمة، لا يضمها ترتيب معين، بل كل حديث وحدة قائمة بذاتها، بيد أنه يراعي إذا تكرر النص، أو وُجِدَ أكثر من نص من مرويات هذا المترجم تتناول موضوعًا واحدًا أن يجمع كل ذلك في مكان واحد. ويلاحظ على هذا الكتاب عدة ملاحظات: أنه لم يخرج مسندًا لعثمان بن عفان، وأنه ربما خرج حديثًا لصحابي في مسند صحابي آخر، وذلك حين يكون لصاحب الباب تعلق بموضوع الحديث، وأنه أخر مرويات المقلين والنساء والمجاهيل إلى نهاية الكتاب. ويعرف هذا المسند بـ «المسند الصغير»، حيث إن لأبي يعلى مسندًا كبيرًا وآخر صغيرًا، الأول برواية المقرئ والثاني برواية ابن حمدان وهو هذا المسند، وقد بدأ المصنف مسنده بما رواه أبو بكر الصديق – رضي الله عنه.
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
أبو يعلى الموصلي
|
نبذة:
وضع الإمام أحمد هذا الكتاب ليكون مرجعًا للمسلمين وإمامًا وجعله مرتبًا على أسماء الصحابة الذين يروون الأحاديث كما هي طريقة المسانيد ، فجاء كتابًا حافلاً كبير الحجم ، يبلغ
عدد أحاديثه أربعين ألفًا تقريبًا ، تكرر منها عشرة آلاف حديث ومن أحاديثه ثلاثمائة حديث ثلاثية الإسناد (أي بين راويها وبين النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة رواة).
وقد رتب كتابه على المسانيد فجعل مرويات كل صحابي في موضع واحد ، وعدد الصحابة الذين لهم مسانيد في مسند الإمام أحمد (904) صحابي .
درجة أحاديث المسند :
كان الإمام أحمد يحفظ ألف ألف حديث عن ظهر قلب ، وقد انتقى المسند من هذا العدد الهائل من محفوظه ، ولم يدخل فيه إلاَّ ما يحتج به ، وبالغ بعضهم ، فأطلق أن جميع ما فيه صحيح ، وقد زعم بعض العلماء أن بعض الأحاديث فيه موضوعة ، قال بعضهم هي تسعة أحاديث ، وقال آخرون هي خمسة عشر .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتاب منهاج السنة : شرط أحمد في المسند أنه لا يروي عن المعروفين بالكذب عندهم ، وإن كان في ذلك ماهو ضعيف إلى أن قال : زاد ابن الإمام زيادات على المسند ضمت إليه ، وكذلك زاد القطيعي وفي تلك الزيادات كثير من الأحاديث الموضوعات ، فظن من لا علم عنده أن ذلك من رواية الإمام أحمد في مسنده .
وقد ألف الحافظ ابن حجر كتابًا سماه " القول المسدد في الذب عن المسند " حقق فيه نفي الوضع عن أحاديث المسند وظهر من بحثه أن غالبها جياد وأنه لا يتأتى القطع بالوضع في شيء منها بل ولا الحكم بكون واحد منها موضوعًا إلا الفرد النادر مع الاحتمال القوي في دفع ذلك .
وقال السيوطي في خطبة كتابه الجامع الكبير ما لفظه : وكل ما كان في مسند أحمد فهو مقبول ، فإن الضعيف فيه يقرب من الحسن
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
أحمد بن حنبل
|
نبذة:
هذا الكتاب أحد المسانيد الكبيرة في متون السنة، وقد رتبه المصنف وفق إسنادات الصحابة، ولم يرتب أسماء الصحابة ترتيبًا معجميًّا، بل بدأ بذكر الخلفاء الأربعة، ثم باقي العشرة المبشرين بالجنة، ثم ترجم للعباس فالحسن والحسين.. إلخ. ورتب المصنف الأحاديث تحت كل صحابي على أسماء الرواة الذين رووا عنه، كما ذكر الأحاديث مسندة إلا إذا ورد الحديث في أثناء الكلام على الأحاديث، أو لبيان أنه ترك هذا الحديث لعلة كذا، فربما علق السند أو بعضه، فيبدأ بذكر السند ثم المتن إلا إذا جاء الحديث في أثناء الكلام عليه فيؤخر السند، ونبه على الخلاف في الألفاظ بين الرواة، ونبه على الموافقات والمخالفات، والشواهد والمتابعات، ونبه على انفرادات الراوي، وما يستتبع ذلك من وجود علة أو نحو ذلك، وكشف عن العلل الخفية والجلية، وميز فيه صحيح الحديث وسقيمه، ومعوجه ومستقيمه، كما تكلم فيه عن رواة الحديث من حيث الجرح والتعديل.
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
البزار
|
نبذة:
اشتمل هذا الكتاب على(1675) رتبت على الأبواب الفقهية، بدأت بباب ما خرج من كتاب الوضوء، وانتهت بـ " ومن كتاب اختلاف علي وعبد الله مما لم يسمع الربيع من الشافعي ".
ومن يتأمل الكتاب يبدو له بوضوح أن هذا الكتاب ليس من صنع الشافعي رحمه الله، وإنما هو تجميع لمروياته التي سمعها منه الربيع بن سليمان، مع إضافة مرويات أخرى له من غير طريق الشافعي، قال الحافظ ابن حجر في تعريفه بهذا الكتاب: " مسند الشافعي رحمه الله تعالى وهو: عبارة عن الأحاديث التي وقعت في مسموع أبي العباس الأصم، على الربيع بن سليمان من [ كتاب الأم ]، و[ المبسوط ]، التقطها بعض النيسابوريين من الأبواب " (المعجم المفهرس ص: 39)،وقال الكتاني في الرسالة المستطرفة: " وليس هو من تصنيفه، وإنما هو عبارة عن الأحاديث التي أسندها؛ مرفوعها موقوفها، ووقعت في مسموع أبي العباس محمد بن يعقوب بن يوسف بن معقل بن سنان الأصم الأموي، مولاهم المعقلي النيسابوري، عن الربيع بن سليمان بن عبد الجبار بن كامل المرادي مولاهم، المؤذن المصري صاحب الشافعي
وراوية كتبه، من كتابي(الأم) و(المبسوط) للشافعي، إلا أربعة أحاديث رواها الربيع عن البويطي عن الشافعي، التقطها بعض النيسابوريين؛ وهو: أبو عمرو محمد بن جعفر بن
محمد بن مطر المطري العدل النيسابوري الحافظ، من شيوخ الحاكم، من الأبواب لأبي العباس الأصم المذكور لحصول الرواية له بها عن الربيع، وقيل: جمعها الأصم لنفسه، فسمى ذلك مسند الشافعي، ولم يرتبه ؛ فلذا وقع التكرار فيه في غيرما موضع "
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
الشافعي
|
نبذة:
كتاب تأصيل وقواعد في علم الحديث؛ يميّز بها المقبول من المردود فيما ينسب إلى النبي -صلّى الله عليه وسلّم- وهو كتاب حديثي وسط، يشتمل على المهم من هذا العلم - حسب المنهج المقرر للسنتين الأولى والثانية في القسم الثانوي في المعاهد العلمية.وقد جعله الشيخ قسمين: القسم الأول يتضمن مقرر السنة الأولى، والقسم الثاني يتضمن مقرر السنة الثانية.
التصنيف الفرعي للكتاب:
مصطلح الحديث
المؤلف:
ابن عثيمين
|
نبذة:
يعد هذا الكتاب أصلًا من الأصول التي يرجع إليها في معرفة الأحاديث والآثار؛ لسعة ما يحتوي عليه، مع تقدم مؤلفه في الزمن، وقد رتب المؤلف هذا الكتاب على الكتب الفقهية التي اندرج تحت كل منها عدد من الأبواب، وتحت كل باب عدد من النصوص، وقد بلغت نصوص الكتاب في جملتها (37251) نصًّا مسندًا، منها ما هو مرفوع، ومنها ما هو موقوف، ومنها المقطوع، والمؤلف يحرص - إلى حد كبير - على حشد ما يجد من النصوص التي تطابق الترجمة الموضوعة للباب، بصرف النظر عن صحة هذه النصوص أو ضعفها، إلا إذا كانت ظاهرة الوضع.
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
أبو بكر بن أبي شيبة
|
نبذة:
يشتمل هذا الكتاب على (19202) نصًّا مسندًا، رتبها المؤلف تحت (31) كتابًا، اشتمل كل كتاب على عددٍ من الأبواب، وقد أتت مادة الكتاب مرتبة على الموضوعات الفقهية، وهذه النصوص التي حشدها المؤلف جاءت مرتبة في كل باب، حيث قدم المرفوع، ثم الموقوف، ثم المقطوع. وقد اعتنى المؤلف بانتقاء مادته إلى حد كبير، ويعد هذا الكتاب من أكبر وأشمل دواوين الإسلام.
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
عبد الرزاق الصنعاني
|
|
نبذة:
يعد هذا الكتاب من أشهر كتب علم مصطلح الحديث، ذكر فيه ابن الصلاح "65" نوعًا من علوم الحديث، قال عنه ابن حجر: «فاجتمع في كتابه ما تفرق في غيره، ولا يحصى كم ناظم له ومختصر، ومستدرك عليه ومقتصر، ومعارض له ومنتصر». وقد كتب الكثير شرحًا وتعليقًا على المقدمة، ومنها: الإرشاد ليحيى بن شرف النووي، لخص فيه مقدمة ابن الصلاح ثم لخصه في كتاب التقريب والتيسير لأحاديث البشير النذير، وشرح الحافظ ابن حجر العسقلاني الإفصاح على نكت ابن الصلاح ويسمى النكت على كتاب ابن الصلاح، ونخبة الفكر وشرحه نزهة النظر وكلاهما للحافظ ابن حجر، وتدريب الراوي شرح تقريب النووي للحافظ جلال الدين عبد الرحمن السيوطي.
التصنيف الفرعي للكتاب:
مصطلح الحديث
المؤلف:
ابن الصلاح
|
نبذة:
هذه منظومة صغيرة في مصطلح الحديث، اشتملت على اثنين وثلاثين نوعا من أنواع الحديث، وقد بلغ عدد أبياتها أربعة وثلاثين بيتا، ولهذه المنظومة شروح كثيرة.
التصنيف الفرعي للكتاب:
مصطلح الحديث
المؤلف:
البيقوني
|
نبذة:
خير كتاب أخرج للناس في عهده، ثم ما خايره فخاره كتاب أخرج من بعده. قال فيه الشافعي ـ رحمه الله ـ :"ما ظهر على الأرض كتاب بعد كتاب الله، أصح من كتاب مالك". وقال البخاري عن الموطأ: "من أصح الأسانيد مالك عن نافع عن ابن عمر". وقال الإمام مالك نفسه عن كتابه هذا: "عرضت كتابي هذا على سبعين فقيهًا من فقهاء المدينة ، فكلهم واطأني عليه فسميته الموطأ".
التصنيف الفرعي للكتاب:
متون الحديث
المؤلف:
مالك بن أنس
|
نبذة:
هذا الكتاب خرج فيه مصنفه أحاديث كتاب الهداية في الفقه الحنفي للمرغياني (ت 593هـ)، وقد لخصه الحافظ ابن حجر العسقلاني في كتاب سماه: (الدراية في منتخب تخريج أحاديث الهداية)، وذكر فيه أن الزيلعي استوعب ما ذكر المصنف من الأحاديث والآثار، ثم ذكر أدلة المخالفين في كل باب، وأضاف أيضًا أنه: (كثير الإنصاف، يحكي ما وجده من غير اعتراض فكثر الإقبال عليه)، كما صنف عليه الحافظ قاسم بن قطلوبغا الحنفي (ت 879هـ) كتابًا سماه: (منية الألمعي فيما فات من تخريج أحاديث الهداية للزيلعي) ذكر فيه ما فات الزيلعي من أحاديث لم يخرجها.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تخريج الحديث
المؤلف:
الزيلعي
|
نبذة:
جاء الكتاب مسبوقًا بمقدمة، حوت أمورًا، يجب علمها، وحقائق ثابتة، تجب معرفتها. وصُدّرت المقدمة بكلمة في تعريف "المجلس العلمي" - بالهند، ثم أُعقبت بمقالة حافلة في أهم مواضيع الفقه، والحديث، بما يرتاح له قلب العالم، ويبتهج له عقل الفقيه، بقلم نظار محقق، وبحاثة متبحر، واختتمها المحقق بكلمة في تصحيح الكتاب، وما لاقى فيه من كبد وعناء، وهو كتاب لا نظير له في استقصاء أحاديث الأحكام.والمؤلف لم يدع مطمعًا لباحث وراء بحثه وتنقيبه، بل استوفى في الأبواب ذكر ما يمكن لطوائف الفقهاء أن يتمسكوا به على اختلاف مذاهبهم، من أحاديث، قلما يهتدي إلى جميع مصادرها أهل طبقته، ومن بعده من محدثي الطوائف، إلا من أجهد نفسه إجهاده، وسعى سعيه لوجود كثير منها في غير مظانها، بل قلَّ من ينصف إنصافه، فيدون أدلة الخصوم تدوينه، غير مقتصر على أحاديث طائفة دون طائفة، مع بيان ما لها وما عليها، بغاية النصفة.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تخريج الحديث
المؤلف:
الزيلعي
|
نبذة:
جمع المؤلف في هذا الكتاب جملة وافرة من الأحاديث المتواترة ورتبه ترتيبًا موضوعيًا، مردفًا كل حديث بما يثبت تواتره من تعدد رواته، ومقرونًا بحكم العلماء عليه، وترجع أهمية الكتاب إلى ضمه لكثير من الأحاديث المتواترة، التي أوجب العلماء العمل بها.
التصنيف الفرعي للكتاب:
تخريج الحديث
المؤلف:
الكتاني
|
نبذة:
هذا الكتاب من الكتب الفقهية الموسومة بسمة الاجتهاد، ونبذ التقليد، قَرَّب فيه مصنفه أوطاره، وشرح أخباره، وجعل معانيَه وأسراره دانيةَ القطوف، تُشبع حاجة الطالب، وتُرضي نُهمة الراغب.وقد اشتمل شرحه على فوائد عالية، ومزايا سامية، يقل أن توجد في غيره من كتب الفقه. والكتاب قائم على استنباط الأحكام الفقهية، واستلهام المعاني الشرعية من دَلالات النصوص الحديثية.
التصنيف الفرعي للكتاب:
أحاديث الأحكام
المؤلف:
الشوكاني
|
نبذة:
ألفية الحديث هي منظومة فريدة في الحديث الشريف وعلومه للحافظ زين الدين العراقي وهذا شرح للإمام السخاوي على ألفية الحديث شرح فيها العبارات وبين الأحكام الحديثية التي تضمنتها الألفية وأقوال المحدثين وآرائهم
التصنيف الفرعي للكتاب:
مصطلح الحديث
المؤلف:
السخاوي
|